Advertisement

If you have an ACS member number, please enter it here so we can link this account to your membership. (optional)

ACS values your privacy. By submitting your information, you are gaining access to C&EN and subscribing to our weekly newsletter. We use the information you provide to make your reading experience better, and we will never sell your data to third party members.

ENJOY UNLIMITED ACCES TO C&EN

Infectious disease

نظرة فاحصة على أقمشة الكمامات المصنوعة منزلياً

تناولت دراسة حجم مسام الأنسجة و تأثير الكهرباء الساكنة على ترشيح الحُلالة الهوائية الدقيقة (الأيروزول).

by Bethany Halford
June 29, 2020 | A version of this story appeared in Volume 98, Issue 25

 

Scanning electron micrographs showing the pore sizes in polypropylene, cotton, and tissue paper.
Credit: Nano Lett.
صورة مجهرية الكترونية لنسيج البولي بروبيلين الغير منسوج (من اليسار)، القطن و مناديل الوجه الورقية مأخوذة بنفس درجة التكبير.

يمكنك الوصول إلى جميع محتوياتنا باللغة العربية هنا.

يرتدي الأشخاص الباحثين عن وقاية أنفسهم من فيروس السارس كوف-2، الفيروس المُسبب لمرض الكوفيد-19، كمامات للأنف و الفم عند خروجهم الى المحال التجارية و المطاعم. ولكن هنالك صعوبة في الحصول على مُعطيات عن أفضل المواد (الأقمشة) المستخدمة لتصنيع الكمامات منزلياً. قامت مجموعة بحثية من جامعة ستانفورد و شركة تنقية الهواء (Nano Lett. 2020, DOI: 10.1021/acs.nanolett.0c02211).

اي تشوي، عالم المواد من جامعة ستانفورد الذي قاد جهود الفريق البحثي يقول أنه من المهم مراعاة جميع هذه الخصائص عند تحديد أي الأقمشة يجب أن تُستخدم لصناعة الكمامة. تشوي و زملاءه استخدموا لدراستهم نفس التجهيزات المستخدمة لإقرار أهلية كمامات (N95) التي تُعتبر المرجع الأول في تنقية الدقائق الصغيرة. قامت المجموعة بقياس فعالية المواد المدروسة في تنقية حُلالة هوائية دقيقة (0.26 ميكرومتر) و قياس تغيرات الضغط أثناء تدفق الهواء عبر المواد، التي تُعبر عن إمكانية التنفس من خلالها. و درس الباحثون البنية الهيكلية الدقيقة للمواد لتصّور حجم المسام فيها.

وجد الباحثون أن مناديل الوجه الورقية مثل مناديل الكلينكس تعمل بشكل جيد كمُرشح و يمكن أن تستعمل كمادة مساعدة يمكن التخلص منها داخل كمامات القماش لرفع كفاءتها. حدد الباحثون أيضا أن نسيج البولي بروبيلين الغير منسوج، الموجود عادة في بعض أنواع أقمشة السرير و بعض أكياس التسوق القابلة لإعادة الإستخدام، يعمل بشكل جيد كمُرشح و خصوصا إذا مُنح شحنة كهربائية ساكنة عن طريق فركه بقفاز من مطاط اللاتكس. تَستخدم كمامات (N95) أيضا مواد مشحونة كهربائياً للإمساك بالجزيئات. يقول تشوي “ أُشجع الأشخاص الذين لديهم أقمشة البولي بروبيلين في المنزل على استخدامها” ...ويتابع “ إذا لم تكن لديك، فإن الأقمشة القطنية جيدة، فقط استخدم طبقات متعددة”.

المهندس يانغ وانغ من جامعة ميسوري للعلوم و التكنولوجيا و الذي بدوره أيضا يدرس أداء التنقية للكمامات المصنوعة منزليا يقول بأننا حتى الان لا نعلم كمية الفيروسات الموجودة في الحُلالة الهوائية ذات القطر 0.26 ميكرومتر. و يتابع بأن العديد من الأقمشة والتي لا تُعتبر جيدة في تنقية هذه الحُلالة الدقيقة مازالت توفر حماية من خلال منع انتشار و استنشاق الرذاذ التنفسي ذو الحجم الكبير.

هذه المقالة تأتيكم بالتعاون بين C&EN , الفرع الأردني الدولي للعلوم الكيميائية من الجمعية الكيميائية الامريكية و منشورات الجمعية الكيميائية الامريكية. القصة الاصلية (باللغة الإنجليزية) يمكن ايجادها هنا.

Translated by: Mohamad Dib Rajab, PhD, Technical University of Munich

Proofread by: Fadwa M. Odeh, PhD, The University of Jordan

Advertisement

Article:

This article has been sent to the following recipient:

0 /1 FREE ARTICLES LEFT THIS MONTH Remaining
Chemistry matters. Join us to get the news you need.